جاءت تصريحات ستيفن بولوز، محافظ بنك كندا على النحو التالي:
- لا يوجد مسار محدد سلفا لأسعار الفائدة، نحن هنا نعتمد على البيانات الاقتصادية.
- لم يعد هناك حاجة للتحفيز النقدي الذي كان في عام 2015.
- سنارقب تطورات الأسواق المالية، بما في ذلك تحركات أسعار الفائدة على المدى الطويل بالإضافة لسعر الصرف.
- من الصعب معرفة المسار المناسب لأسعار الفائدة بسبب عدم اليقين الذي يُحيط بتوقعات التضخم.
- حقق الاقتصاد تقدمًا كبيرًا، ولكن لا يُمكننا التأكد إلى أي مدى قد يستمر أويبقى كذلك.
- تشير البيانات الاقتصادية الأخيرة بوضوح إلى نمو الاقتصاد بشكل متوسط خلال النصف الثاني من العام.
- سيُراقب بنك كندا القدرة الاقتصادية، تأثير التكنولوجيا على التضخم، نمو الأجور، وديون الأسر.
- كان الاستثمار في الأعمال التجارية قويًا في جميع المجالات خلال النصف الأول من العام.
- واثق من إحراز تقدم اقتصادي، ولكن لا يُمكن أن نكون على يقين إلى أي مدى سيكون هذا التقدم.
- التقدم الاقتصادي الذي أحرزناه يُخبرنا بأن السياسة التسهيلية التي اتخذناها في 2015 كان الشئ الصحيح الذي ينبغي عمله.
- سنستمر في التعامل بحذر مع الأوضاع، ونعمل على تعزيز النمو الاقتصادي ونحافظ على المستوى المستهدف للتضخم.