خلال لقاء فولفجانج شويبله، وزير المالية الألماني نظيره الفرنسي، برونو لومير والذي ناقشا خلاله سُبل تعزيز منطقة اليورو جاءت تصريحات كلا منهما على النحو التالي :
شويبله
- كلا الجانبين على اقتناع بأن ألمانيا وفرنسا لهما دور قيادي خاص في تعزيز قوة منطقة اليورو.
- أوافق وزير المالية الفرنسي على إنشاء مجموعة عمل لتعزيز قوة منطقة اليورو.
- ستخرج مجموعة العمل بمجموعة من الأفكار في يوليو.
- الإصلاحات التي تم الموافقة عليها من اليونان جديرة بالنظر إليها.
- الهدف هو أن تصبح اليونان أكثر تنافسية، ولم تصل لذلك المستوى بعد.
- صندوق النقد الدولي هو الأكثر تحفظًا في تقديراته على اليونان أكثر من منطقة اليورو.
- لا تزال منطقة اليورو على خلاف مع صندوق النقد الدولي حول القدرة على تحمل ديون اليونان.
- سنسعى جاهدين للتوصل لحل.
- من السابق لأوانه التحدث عن برنامج جديد لليونان.
- لا تزال منطقة اليورو ضعيفة اقتصاديًا بسبب الاختلالات في عوامل الاقتصاد الكلي.
- يُساهم انخفاض التضخم الأساسي بالإضافة للتفكك المالي في ضعف منطقة اليورو.
لومير
- سنعمل بشكل جيد مع شويبله لصالح فرنسا وألمانيا وأوروبا.
- قررنا مع شويبله اليوم إعطاء دفعة جديدة لمنطقة اليورو.
- ستتقدم مجموعة العمل بافكار ملموسة بشأن تطوير منطقة اليورو.
- سوف ننظر إلى مسألة تقارب السياسات المالية.
- نتطلع إلى تنسيق السياسات الاقتصادية، بالإضافة لمبادرات الاستثمار.
- على استعداد لتسريع وتيرة التكامل المؤسسي الأوروبي.
- ستحترم فرنسا التزامها بخفض عجز الموازنة.
- فرنسا تريد أن تبقى اليونان في منطقة اليورو.
- ستبحث مجموعة اليورو عن حلول فنية لمشكلة الديون اليونانية.
- خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي قد تكون فرصة لمنطقة اليورو فيما يتعلق بالأسواق المالية.