صرحت وكالة ستاندرد آند بورز أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي غير المنضبط نتيجة لسوء التقدير من الممكن أن يؤدي إلى مزيد من التراجع في التصنيف الائتماني السيادي للملكة المتحدة. وأن المملكة المتحدة تُخاطر بالمزيد من النتائج الاقتصادية والمالية والتصنيفات السلبية إذا تجاهلت الأساس المنطقي للاتحاد الأوروبي في الحفاظ على بقائه.
ويرغب الاتحاد الأوروبي في تجنب تأثير التوصل مع بريطانيا إلى اتفاق تجاري متساهل قد يُشجع دول أخرى لمغادرة الاتحاد. وكانت الوكالة قد خفضت تصنيف بريطانيا في أعقاب التصويت على الخروج من الاتحاد الأوروبي منتصف عام 2016 من AAA إلى AA مع تطلعات سلبية للاقتصاد.
