أكمل إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، عملية الاستحواذ على تويتر البالغة 44 مليار دولار
دفعت مخاوف الأسواق من سوء الأوضاع لوباء فيروس كورونا بشكل أكبر، وكذلك عدم اليقين بشأن التحفيز المالي المتوقف
بعد ثلاثة أسابيع متتالية من الخسائر شهدتها أسواق الأسهم، يبدو أنها تشق طريقها لأسبوع رابع من الخسائر،
بالفعل، اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي سينتهي اليوم بصدور قرار الأعضاء تجاه السياسات النقدية للفيدرالي سيكون مختلفاً عن الاجتماعات السابقة. من غير المتوّقع أن يقدّم الفيدرالي بشكل مباشر أي سياسات نقدية جديدة، ومن المحتمل جداً أن نرى تثبيت بالفائدة. بحسب مجموعة CME، التوقعات بتثبيت الفائدة تبلغ 100%، أي أن يحافظ الفيدرالي على نطاق الفائدة بين 0.00% و0.25%.
يُعاني البنك المركزي الأوروبي من مشكلة، ولا يتعلق الأمر بسعر الصرف، وقد يكون ارتفاع اليورو قد تصدر العناوين خلال الفترة الماضية، ولكنه يتضاءل بالمقارنة مع التحدي الأوسع الذي يضعه الوباء على السياسة النقدية.
صدرت صباح اليوم بيانات النمو للاقتصاد الياباني والتي أظهرت انكماشًا للربع الثالث على التوالي، حيث انخفض الناتج المحلي الإجمالي برقم هو الأسوء على مدار التاريخ بنسبة 28.1% في الربع الثاني من عام 2020، مما قد يضع ضغوطًا على
من المحتمل أن يتباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة أكثر خلال شهر أغسطس مع انتهاء المساعدة المالية من الحكومة، مما يُهدد تعافي الاقتصاد من الركود الذي تسبب فيه فيروس كورونا.
شهدت أسواق الأسهم في آسيا أسوأ جلسة لها منذ أسبوعين خلال تداولات يوم الجمعة بعد هبوط قادته أسهم التكنولوجيا في وول ستريت، وعلى الرغم من أن المكاسب في الأصول الأكثر أمانًا مثل السندات والدولار كانت ضعيفة في ظل انتظار المستثمرين لبيانات الوظائف الأمريكية لمعرفة ما إذا كانت ستؤدي إلى عمليات بيع أكبر.
استهلت الأسهم العالمية بداية التداولات الأسبوعية بحالة من الخوف مع الترقب لتطورات الملف التجاري الأمريكي الصيني
يمكن للاسعار أعلاه ان تكون متأخرة بخمسة ثواني و تخضع لشروط و أحكام الموقع. الأسعار أعلاه إرشادية فقط
© 2023 Equiti جميع الحقوق محفوظة